؛
؛
؛ ؛
مُهِمّا فعَلَنا أو قُولَنْا سَنَّظَلَّ مِقَصّرِيّن بُحَّقهَمَّا ..
هَمَّا نَعُمُتاَنٍّ مَنّ الله جُلّ في عَلاَه ( الأم والٍأب )
أن رَضَّوا عَنْا رِضاً الله عَنْا لأن رِضاًهَمَّا مَنّ رِضاً الرَّحْمَن
ستتَفَّتَحَ لَنْا أبَوَّآبَ رَحِمَته ورَزَقَه ستصُبْح حَيَّآتُنّا سَعَادَة تِلْوَه سعادَه ..
أحَبَّتَّي .. لا أرِيّد أن أعَدَّدَ لَكَمَ ماذْا فَعَلَت الأم
أو كَمَّ عأَنْت لِكَيْ تُسْعَدَّنَا وَتَّرَضيِنّا فأنتَمّ تَعَلَّمَون بذالك ..
ولا أرِيّد أن أعَدَّدَ لَكَمَ مإِذَا فَعَلَ الأب أو كَمَّ عآنَى لِكَيْ يرَضَّيِنّا ويَسَعَدَّنَا ..
ورَغْمَ ذالك نسَمِعَ بَلَّ كَثُرَ عقوق الَوْالٍدَيِّن ..
أبن يُلَقِيَ بأمه بأحَدَّى الشَقَّق آلَمَفَرّوشه في مَدِيِنّه ويتَرَكَها عائداً إلى مَدِيِنّته
أيِنّ قَلَبَه كَيَّفَ به أن يفَعَلَ بمَنّ تَحْت أقُدَّامْها الَجْنَة ..
أيِنّ عَقَلَه إلا يعَلِمَ بأنها هِيَ طَرِيَقه إلى الَجُّنَّه .. وأبنه تشَعَرَ بالَعارٍ مَنّ والٍدها
وتُنَّهَرَه أمأَمْ زَمَّرتها والٍسَبَّبَ بأنه سائِق تاكْسِي مُكَافِح
ألا تَعَلَّمَ بأن هَذَا الرَجُل الَمَسَن أفَنّى عَمَّرَه خَلَفَ مِقْوَد هَذَا التاكْسِي
ليُطَعَّمَها ولا تشَعَرَ بالَجَوَّعَ ويُلَبِسَهَا كَيْ لا تشعر بالنقص عَنْ بَقِيَّة زَمِيلآتها ..
أيِنّ عَقَلَهَا اللَعِيِنّ وقَلَبَها القأَسِيَ
.. رُبّي رَحِمَاك لقَدّ أصَبَّحْت القِلْوب كالَحَجَر
( بَرَّوا آبائكَمَّ تِبْروكَمَّ أبنائكَمَّ) ...